طيبة مصرية || Egyptian Tiaba طيبة مصرية ||  Egyptian Tiaba
recent

آخر الأخبار

recent

سورة الصافات مكتوبة كاملة من المصحف بالتشكيل

                                                                                         


                                  SuraAs-safat is written in full from the Holy Quran in diacritics

سورة الصافات مكتوبة كاملة من المصحف بالتشكيل

فهرس القرآن | سورة الصافات مكية | رقم السورة: 37 - عدد آياتها : 182 عدد كلماتها : 865 - اسمها بالأنجليزي : Those drawn up in Ranks

  قراءة وإستماع لسورة الصافات      السورة السابقة   السورة التالية      دعاء ختم القرآن

نحمد الله تعالى أن وفقنا لخدمة كتابه العزيز و نتشرف بتقديم سورة الصافات مكتوبة برواية حفص عن عاصم بالرسم العثماني , بخط المصحف الشريف حفص الصادر عن مجمع الملك فهد في المدينة المنورة لطباعة المصحف الشريف .

سورة الصافات مكتوبة كاملة بالتشكيل | كتابة وقراءة

وَٱلصَّٰٓفَّٰتِ صَفّٗا  فَٱلزَّٰجِرَٰتِ زَجۡرٗا  فَٱلتَّٰلِيَٰتِ ذِكۡرًا  إِنَّ إِلَٰهَكُمۡ لَوَٰحِدٞ  رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَرَبُّ ٱلۡمَشَٰرِقِ  إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِزِينَةٍ ٱلۡكَوَاكِبِ  وَحِفۡظٗا مِّن كُلِّ شَيۡطَٰنٖ مَّارِدٖ  لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَيُقۡذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٖ  دُحُورٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ وَاصِبٌ  إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ ثَاقِبٞ  فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَهُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَم مَّنۡ خَلَقۡنَآۚ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّن طِينٖ لَّازِبِۢ  بَلۡ عَجِبۡتَ وَيَسۡخَرُونَ  وَإِذَا ذُكِّرُواْ لَا يَذۡكُرُونَ  وَإِذَا رَأَوۡاْ ءَايَةٗ يَسۡتَسۡخِرُونَ  وَقَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ مُّبِينٌ  أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ  أَوَ ءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ  قُلۡ نَعَمۡ وَأَنتُمۡ دَٰخِرُونَ  فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةٞ وَٰحِدَةٞ فَإِذَا هُمۡ يَنظُرُونَ  وَقَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا هَٰذَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ  هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ  ۞ٱحۡشُرُواْ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ وَأَزۡوَٰجَهُمۡ وَمَا كَانُواْ يَعۡبُدُونَ  مِن دُونِ ٱللَّهِ فَٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ  وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡ‍ُٔولُونَ  مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ  بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ  وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ  قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ  قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ  وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۢۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمٗا طَٰغِينَ  فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ  فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ  فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ  إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ  وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٖ مَّجۡنُونِۢ  بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ  وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ رِزۡقٞ مَّعۡلُومٞ  فَوَٰكِهُ وَهُم مُّكۡرَمُونَ  فِي جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ  عَلَىٰ سُرُرٖ مُّتَقَٰبِلِينَ  يُطَافُ عَلَيۡهِم بِكَأۡسٖ مِّن مَّعِينِۢ  بَيۡضَآءَ لَذَّةٖ لِّلشَّٰرِبِينَ  لَا فِيهَا غَوۡلٞ وَلَا هُمۡ عَنۡهَا يُنزَفُونَ  وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ عِينٞ  كَأَنَّهُنَّ بَيۡضٞ مَّكۡنُونٞ  فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ  قَالَ قَآئِلٞ مِّنۡهُمۡ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٞ  يَقُولُ أَءِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُصَدِّقِينَ  أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَدِينُونَ  قَالَ هَلۡ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ  فَٱطَّلَعَ فَرَءَاهُ فِي سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ  قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرۡدِينِ  وَلَوۡلَا نِعۡمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُحۡضَرِينَ  أَفَمَا نَحۡنُ بِمَيِّتِينَ  إِلَّا مَوۡتَتَنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ  إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ  لِمِثۡلِ هَٰذَا فَلۡيَعۡمَلِ ٱلۡعَٰمِلُونَ  أَذَٰلِكَ خَيۡرٞ نُّزُلًا أَمۡ شَجَرَةُ ٱلزَّقُّومِ  إِنَّا جَعَلۡنَٰهَا فِتۡنَةٗ لِّلظَّٰلِمِينَ  إِنَّهَا شَجَرَةٞ تَخۡرُجُ فِيٓ أَصۡلِ ٱلۡجَحِيمِ  طَلۡعُهَا كَأَنَّهُۥ رُءُوسُ ٱلشَّيَٰطِينِ  فَإِنَّهُمۡ لَأٓكِلُونَ مِنۡهَا فَمَالِ‍ُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ  ثُمَّ إِنَّ لَهُمۡ عَلَيۡهَا لَشَوۡبٗا مِّنۡ حَمِيمٖ  ثُمَّ إِنَّ مَرۡجِعَهُمۡ لَإِلَى ٱلۡجَحِيمِ  إِنَّهُمۡ أَلۡفَوۡاْ ءَابَآءَهُمۡ ضَآلِّينَ  فَهُمۡ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ يُهۡرَعُونَ  وَلَقَدۡ ضَلَّ قَبۡلَهُمۡ أَكۡثَرُ ٱلۡأَوَّلِينَ  وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ  فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُنذَرِينَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  وَلَقَدۡ نَادَىٰنَا نُوحٞ فَلَنِعۡمَ ٱلۡمُجِيبُونَ  وَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ  وَجَعَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُۥ هُمُ ٱلۡبَاقِينَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰ نُوحٖ فِي ٱلۡعَٰلَمِينَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  ۞وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِۦ لَإِبۡرَٰهِيمَ  إِذۡ جَآءَ رَبَّهُۥ بِقَلۡبٖ سَلِيمٍ  إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَاذَا تَعۡبُدُونَ  أَئِفۡكًا ءَالِهَةٗ دُونَ ٱللَّهِ تُرِيدُونَ  فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  فَنَظَرَ نَظۡرَةٗ فِي ٱلنُّجُومِ  فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٞ  فَتَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ مُدۡبِرِينَ  فَرَاغَ إِلَىٰٓ ءَالِهَتِهِمۡ فَقَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ  مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ  فَرَاغَ عَلَيۡهِمۡ ضَرۡبَۢا بِٱلۡيَمِينِ  فَأَقۡبَلُوٓاْ إِلَيۡهِ يَزِفُّونَ  قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ  وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ وَمَا تَعۡمَلُونَ  قَالُواْ ٱبۡنُواْ لَهُۥ بُنۡيَٰنٗا فَأَلۡقُوهُ فِي ٱلۡجَحِيمِ  فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِينَ  وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهۡدِينِ  رَبِّ هَبۡ لِي مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ  فَبَشَّرۡنَٰهُ بِغُلَٰمٍ حَلِيمٖ  فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡيَ قَالَ يَٰبُنَيَّ إِنِّيٓ أَرَىٰ فِي ٱلۡمَنَامِ أَنِّيٓ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَٰٓأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّٰبِرِينَ  فَلَمَّآ أَسۡلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلۡجَبِينِ  وَنَٰدَيۡنَٰهُ أَن يَٰٓإِبۡرَٰهِيمُ  قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡيَآۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡبَلَٰٓؤُاْ ٱلۡمُبِينُ  وَفَدَيۡنَٰهُ بِذِبۡحٍ عَظِيمٖ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ  كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَبَشَّرۡنَٰهُ بِإِسۡحَٰقَ نَبِيّٗا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ  وَبَٰرَكۡنَا عَلَيۡهِ وَعَلَىٰٓ إِسۡحَٰقَۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحۡسِنٞ وَظَالِمٞ لِّنَفۡسِهِۦ مُبِينٞ  وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ  وَنَجَّيۡنَٰهُمَا وَقَوۡمَهُمَا مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ  وَنَصَرۡنَٰهُمۡ فَكَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ  وَءَاتَيۡنَٰهُمَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلۡمُسۡتَبِينَ  وَهَدَيۡنَٰهُمَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِمَا فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ إِلۡيَاسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦٓ أَلَا تَتَّقُونَ  أَتَدۡعُونَ بَعۡلٗا وَتَذَرُونَ أَحۡسَنَ ٱلۡخَٰلِقِينَ  ٱللَّهَ رَبَّكُمۡ وَرَبَّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ  فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِلۡ يَاسِينَ  إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ  إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ لُوطٗا لَّمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ  إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ  ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  وَإِنَّكُمۡ لَتَمُرُّونَ عَلَيۡهِم مُّصۡبِحِينَ  وَبِٱلَّيۡلِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ  وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ أَبَقَ إِلَى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ  فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُدۡحَضِينَ  فَٱلۡتَقَمَهُ ٱلۡحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٞ  فَلَوۡلَآ أَنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُسَبِّحِينَ  لَلَبِثَ فِي بَطۡنِهِۦٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ  ۞فَنَبَذۡنَٰهُ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٞ  وَأَنۢبَتۡنَا عَلَيۡهِ شَجَرَةٗ مِّن يَقۡطِينٖ  وَأَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ يَزِيدُونَ  فَ‍َٔامَنُواْ فَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ  فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَلِرَبِّكَ ٱلۡبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱلۡبَنُونَ  أَمۡ خَلَقۡنَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ إِنَٰثٗا وَهُمۡ شَٰهِدُونَ  أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡكِهِمۡ لَيَقُولُونَ  وَلَدَ ٱللَّهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ  أَصۡطَفَى ٱلۡبَنَاتِ عَلَى ٱلۡبَنِينَ  مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ  أَفَلَا تَذَكَّرُونَ  أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ  فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ  وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ  سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ  إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ  مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ  إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ  وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ  وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ  وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ  وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ  لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ  لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ  فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ  وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ  وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ  فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ  وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ  أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ  فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ  وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ  وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ  سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ  وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ  وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ 

صدق اللَّهُ العظيم

نرجو منكم دعوة صالحة بظهر الغيب

فهرس القرآن | سورة الصافات مكية | رقم السورة: 37 - عدد آياتها : 182 عدد كلماتها : 865 - اسمها بالأنجليزي : Those drawn up in Ranks

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

طيبة مصرية || Egyptian Tiaba

2021